============================================================
تقي الدين المقريزى وجسر الآفرم(1) وجط دثر الطين(2).
وفي الجهة الشرقية قلعة الجبل وخط المراغة مما بلي باب القرافة وخط المشهد النفيسي والفضاء الذي كان فيه (الموقف و](3) العسكر(2)، وهو فيما يين خحط المشهد النفيسي وكوم الجارح والكيمان التي من كوم(0) الجارح مما بلي القراقة إلى الرصد وبركة الحبش.
وفي الجهة القبلية خحط دئر الطين إلى الرصد المطل على بركة الحبش.
وفي الجهة البحرية بركة الفيل الصغرى والكبش وخحط الجامع الطولونى وخحط القبيبات إلى قلعة الجبل: فأما السبع سقايات فإنه من جملة الحمراء القصوى وقد ذكر في الأنخطاط وأما حكر آقبغا فإنه أيضا من جملة الحمراء وقد ذكر في الأخكار، وأما الخليج فقد ذكر في موضعه، وأما المريس ومنشاة المفراني(4) .000.
(4) زيادة من بولاق وانظر الإمريى: أنوار علوى الأجرام 53 س 13. ( خزينة: الكوم.
(1) جسر الأفرم. كان في طرف مصبر فيما بالفسطاط قال القضاعى: كان فضاء لأم عبد الله ابن مسلمة بن تقلد فصدقت به على المسلمين فكان بين المدرسة المعزية وبين رباط الآثار مطلا على موقفا تباع فيه الهواب. ومعد هو والعسكر، النيل عرف بالأمير عز الدين أيدمر الأفرم العاصمة الثانية لمصر الاسلامية من عمل فوق الصاى التجي (نفسه 246:1) الذكور أعلاه. (نفسه 1: 346).
(1) تحط در الطين. كان في الناحية القبلية (1) قارن المقريزى: الخطط 1: 343.
للفسطاط حدنت السارة يه عندما أنشا وهذه الورقة هى اخر ورقه ملدة في المخطوط الصاحب فخر الدين محمد بن على بن نا ولكن موضعها يجب أن يكون قبل ذكر القاهرة كما اه مناك في الحرم سنة اثنتين وسبعين وستاية.
في مبيضة المؤلف .719-17 :1 ،242 وقد اسقط المقربزى لي المبيضة اسم ابن المتوج ( العوقف. أحد خطط أهل الظاهر وبدا الخبر مكذا: (فأقول).
صفحة ١٧٤