============================================================
خطوطة المسودة ومنج التحتيق مضافة بين أوراق الكتاب (لوحة رقم 24 إلى 35). وككثير من هذه الطيارات جلدت بعكس اتجاهها بحيث أصبح ظهر الطيارة مكان وجهها، كما أن الورقة الأخيرة في المخطوطة وهى الورقة 179 ليست في موضعها وقد نقلتها إلى أؤل الكتاب قبل ذكر مدينة القاهرة لأنها تتعلق بتحديد حدود المنطقة الواقعة بين الفسطاط والقاهزة.
وقد كتب المقريزى العناوين الرئيسية والفرعية في المسؤدة وكذلك أسماء مصادره بالمداد الأحمر وبقلم مغاير اكثر سماكة.
وسجل المقريزى على صفحة عنوان الكتاب (الظفرية) بخطه فوائد عن المخمل وترجمة موجزة لشيخ الإسلام البلقينى وتاريخ وفاة قاضى قضاة الحتفية بالديار المصرية على بن الأدمى وفائدة أخرى عن القلؤم وجامعها وعن الثياب الشطوية التى كانت بمصر المنسوية إلى شطا (لوحة رقم 1).
وعلى غلاف الكتاب مايفيد أنه ومن كب الفقير أبي بكر بن رستم.
وتحوى الأوراق من الثانية إلى الثامنة فوائد ممائلة بخط المقريزى كما أورد في ورقة 3و "فهرست للكتاب وتراجم متفرقة ليست من أصل الكتاب. وييدأ نص الكتاب من ورقة 9و ب "ذكر طرف مما قيل في القاهرة المعزيةه.
وبعد أن أتمست تسخ الكتاب لاحظت وجود خرم في موضعين ثركا أثناء التصوبر في ورقة 49ظ .هو وظهر الورقة الأخيرة من نص الكتاب. لذلك فقد انتهزت فرصة زيارتى لاستامبول في شهر مابو 1993 واطلعت على أصل خطوطة والخططه المحفوظة في مكتبة حزينة لأتأكد من وجود السقط في الأحل ومن حسن الحظ فقد وجدت الأوراق الساقطة من الميكروفلم موجودة في أصل المخطوط فقمت بنقلها لأتم الكتاب، ولكتني وجدت خرما حقيقيا في أصل الخطوط بين ورقتى 49ظ و 0هو بالإضافة إلى السقط الناتج عن التصوير اكملته من مبعضة "الخططه التى نشرت في بولاق.
صفحة ١١٧