41

المروءة

محقق

محمد خير رمضان يوسف

الناشر

دار ابن حزم

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م

مكان النشر

بيروت - لبنان

٧٢- أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَر الْيَمَانِيّ حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ الْقُرَشِيُّ قَالَ قَالَ الْأَحْنَفُ بْنُ قَيْسٍ الْمُرُوءَةُ الْجَزْم وَهُوَ تَبَعٌ لِلْعَقْلِ وَلَا تَصْلُحُ الْمُرُوءَةُ إِلَّا بِالتَّوَاضُعِ ٧٣- أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ دِينَارٍ الْيَشْكُرِيُّ قَالَ سُئِلَ عُمَرُ بْنُ ذَرٍّ عَنِ النَّبِيذِ فَقَالَ حَلَالٌ وَتَرْكُهُ مُرُوءَةٌ لِذَوِي الِاخْتِطَارِ ٧٤- أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ وَلَيْسَ بالرمادي قَالَ اُخْبُرْنَا العتيبي قَالَ سَأَلَ مُعَاوِيَةُ الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ ﵄ عَنِ الْكَرم والْمُرُوءَة فَقَالَ الْحسن: أما الْكَرَمُ فَالتَّبَرُّعُ بِالْمَعْرُوفِ والاعطاء قبل السُّؤَال والاطعام فِي الْمَحْلِ

1 / 63