جزءًا (١).
قال لنا أبو محمد علي بن محمد -يعني ابن حزم الظاهري-: "هو كتاب لا أعلم في الكلام على فقه الحديث مثله، فكيف أحسن منه" (٢).
ومنها كتاب في الصحابة سماه:
- كتاب الاستيعاب في أسماء المذكورين في الروايات والسير والمصنفات من الصحابة ﵃، والتعريف بهم، وتلخيص أحوالهم (٣) ومنازلهم، وعيون أخبارهم، على حروف المعجم، اثنا عشر جزءًا (٤).
- كتاب جامع بيان العلم وفضله، وما ينبغي في روايته وحمله، ستة أجزاء.
- كتاب الدرر في اختصار المغازي والسير، ثلاثة أجزاء (٥).
- كتاب الشواهد في إثبات خبر الواحد، جزء (٦).
- كتاب التقصي لما في الموطأ من حديث رسول الله ﷺ، أربعة أجزاء.