الْخُرُوج وَكَذَا يفعل فِي الصَّحرَاء وَلَا يحمل ذكر الله تَعَالَى ويعتمد على يسَاره وَيبعد ويستتر وَلَا يَبُول فِي مَاء راكد وَقَلِيل جَار وَلَا فِي جُحر وَلَا فِي مهب ريح وَلَا فِي طَرِيق وَتَحْت شَجَرَة مثمرة يُؤْكَل ثَمَرهَا وَلَا يتَكَلَّم إِلَّا لضَرُورَة وَلَا يستنجي بِالْمَاءِ فِي مَوْضِعه وَأَن يستبرىء من الْبَوْل وَيَقُول عِنْد دُخُوله بِسم الله اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من الْخبث والخبائث وَعند خُرُوجه غفرانك الْحَمد لله الَّذِي أذهب عني الْأَذَى وعافاني وَلَا يسْتَقْبل الْقبْلَة وَلَا
1 / 38