وَجهه
فَقتله خَالِد بن عبد الله الْقَسرِي
ونقلوا عَن الْمُغيرَة بن سعيد أَن معبوده رجل من نور على رَأسه تَاج من نور وَله أَعْضَاء كَالرّجلِ وَله جَوف وقلب وَأَن حُرُوف أبي جاد على عدد أَعْضَائِهِ وَزعم أَنه يحيي الْمَوْتَى وأراهم نيرنجيات ومخاريق فَادعوا نبوته فَقتله خَالِد بن عبد الله
وَذكروا عَن المنصورية أَصْحَاب أبي مَنْصُور أَنه قَالَ آل مُحَمَّد هم السَّمَاء والشيعة هم الأَرْض وَأَنه عرج بِهِ إِلَى السَّمَاء فَمسح معبوده رَأسه ثمَّ قَالَ إذهب فَبلغ عني
وَيَمِين أَصْحَابه إِذا حلفوا لَا والكلمة
وَزعم أَن عِيسَى أول من خلق الله ثمَّ عَليّ
وَأَن الرُّسُل لَا تَنْقَطِع
وَزعم أَن الْجنَّة اسْم رجل وَالنَّار كَذَلِك