اطمأن من الأرض، وكذلك العذرة وهي الفناء.
ويقال له أيضا العاذر والدبوقاء، ويقال أخطأ وأسوأ؛ أي: سلح، وأبدى مثله، والاسم البدا؛ مقصور.
ويقال: ضربه حتى طرق بخرئه تطريقا؛ أي: رمى به رميا.
ويقال: جرم به تجريما مثله، وعكى به تعكية: إذا خرج بعضه وبقي بعض.
ويقال: هر الرجل سلحه وأره: إذا استطلق بطنه حتى يموت من ذلك.
ويقال: أصابه سك وسج: إذا قعد مقاعد رقاقا.
ويقال لذوات الحافر لأول شيء يخرج من بطنه: الردج وذلك قبل أن يأكل شيئا.
ويقال للمهر والجحش: عقى عقيا مثل الصبي.
ويقال له من ذي الحافر: الروث؛ يقال منه: راث، وثل، ونثل.
صفحة ٦٣