151

مختصر الشمائل المحمدية

محقق

اختصره وحققه محمد ناصر الدين الألباني

الناشر

المكتبة الإسلامية-عمان

مكان النشر

الأردن

تصانيف

٢٦١ - (صحيح) عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: (مَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ َ يَصُومُ فِي شَهْرٍ أَكْثَرَ مِنْ صِيَامِهِ فِي شَعْبَانَ) [١٦٢]
٢٦٢ - (صحيح) مُعَاذَةَ قَالَتْ: قُلْتُ لِعَائِشَةَ: أَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ َ يَصُومُ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ؟ قَالَتْ: نَعَمْ. قُلْتُ: مِنْ أَيِّهِ كَانَ يَصُومُ؟ قَالَتْ: (كَانَ لَا يُبَالِي مِنْ أَيِّهِ صَامَ)
٢٦٣ - (صحيح) عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: (كَانَ عَاشُورَاءُ يَوْمًا تَصُومُهُ قُرَيْشٌ فِي الْجَاهِلِيَّةِ وَكَانَ رَسُولُ الله ﷺ َ يَصُومُهُ فَلَمَّا قَدِمَ الْمَدِينَةَ صامه وأمر بِصِيَامِهِ فَلَمَّا افْتُرِضَ رَمَضَانُ كَانَ رَمَضَانُ هُوَ الْفَرِيضَةُ وَتُرِكَ عَاشُورَاءُ فَمَنْ شَاءَ صَامَهُ وَمَنْ شَاءَ تَرَكَهُ)

1 / 162