مختصر الشمائل المحمدية
محقق
اختصره وحققه محمد ناصر الدين الألباني
الناشر
المكتبة الإسلامية-عمان
مكان النشر
الأردن
تصانيف
٢١٧ - (صحيح)
عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ:
كَانَ النبي ﷺ َ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ قَالَ:
(اللَّهُمَّ بِاسْمِكَ أَمُوتُ وَأَحْيَا)
وَإِذَا اسْتَيْقَظَ قَالَ:
(الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَحْيَانًا بعد ما أماتنا وإليه النشور)
[١٤٢]
٢١٨ - (صحيح) عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: (كَانَ رسول الله ﷺ َ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ كُلَّ لَيْلَةٍ جَمَعَ كَفَّيْهِ فَنَفَثَ فِيهِمَا وَقَرَأَ فِيهِمَا (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ) و(قل أعوذ برب الفلق) و(قل أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ) ثُمَّ مَسَحَ بِهِمَا مَا اسْتَطَاعَ مِنْ جَسَدِهِ يَبْدَأُ بِهِمَا رَأْسَهُ وَوَجْهَهُ وَمَا أَقْبَلَ مِنْ جَسَدِهِ يَصْنَعُ ذَلِكَ ثَلَاثَ مرات)
٢١٩ - (صحيح) عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ َ كَانَ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ قَالَ: (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَطْعَمَنَا وَسَقَانَا وَكَفَانَا وَآوَانَا فَكَمْ مِمَّنْ لَا كَافِيَ له ولا مؤوي)
٢١٨ - (صحيح) عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: (كَانَ رسول الله ﷺ َ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ كُلَّ لَيْلَةٍ جَمَعَ كَفَّيْهِ فَنَفَثَ فِيهِمَا وَقَرَأَ فِيهِمَا (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ) و(قل أعوذ برب الفلق) و(قل أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ) ثُمَّ مَسَحَ بِهِمَا مَا اسْتَطَاعَ مِنْ جَسَدِهِ يَبْدَأُ بِهِمَا رَأْسَهُ وَوَجْهَهُ وَمَا أَقْبَلَ مِنْ جَسَدِهِ يَصْنَعُ ذَلِكَ ثَلَاثَ مرات)
٢١٩ - (صحيح) عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ َ كَانَ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ قَالَ: (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَطْعَمَنَا وَسَقَانَا وَكَفَانَا وَآوَانَا فَكَمْ مِمَّنْ لَا كَافِيَ له ولا مؤوي)
1 / 142