** الكبرى :
** [الوسطى] (1):
** [الصغرى] (1):
** [الحكم] (1):
ثم لما كتبت ذلك دفعت ما كتبت تحت ما كتبوا فلما وقفوا على ما حكمت به صارت صغيرتهن ترقص وتصفق فرحا لما غلبت. فلما هممت من ساعتي بالانصراف ، وإذا جارية خرجت ، وقالت : يا مولاي ، أجب مولاتي.
فدخلت معها إلى دار لم أر مثلها ، وفيها من النعمة ما يعجز الإنسان عن وصفه.
فوضع لي طعام فاخر ، فأكلت ، فلما فرغت من الأكل دفع لي صرة فيها عشرون دينارا ، وقالت : هذا ما كان معقودا عليه الرهان ، فأنت أولى به. فأخذته وانصرفت.
** ومما وقع لعبد الله بن طاهر مع دعبل الشاعر :
قال : وقف دعبل وهو راكب في حراقة في دجلة ، وأشار إليه بقصة ، فأمر بأخذها فإذا فيها. وقالت :
صفحة ٣٠٨