343

============================================================

62 - وسعد أمير الحرب من فان جامعا له أبويه الطهر أخمد إذ رمى وثالث من وافى إليه فأسلما 64 - وباهى به الاخوال إذ كان خال ويبدى رضا من حادث الدهر أعظما 65 - وكان مجابا لا يرد دعاؤه 66 - وسل عن سعيد وابن عوف وعامر راء، تجد مرا عظيما مكرما 67 - لهم شهد الهادى وللمسبعة الألى مضى ذكرهم بالجنة اشهد لتسلما 68- وفى كل أصحاب النبئ مخشد.

فضائل لا تخصى بذكر فتفظما 69 - فوئل لمن فى قلبه بغض بعضيهم سيصلى به يوم المعاد جهنما 70 - وأما الرجال الأوبعون فسإنهم لأمته ظل أقام مخيما 7- إذا مسات منهم واحد قام واحد إلى أن ثهال الراسيات وتركما 72- عليه من الرحمن ازكى تحية وصلى عليه ذو الجمازل وسلما1160 7 وصلى على آل النبى وصخبه و ن به ياتن ما غار مى (13) سعد: مو ابن أبى وقاص. آلوة: قسم. وجاء فى هامش المخطوط (1،: قال ة. ومعذ خالى، فليرنى أحد خاله!* وقال له:"ارم، فداك أبى وأمى!". والحديت الثانى رواه الخارد فى عدة مواضع [ انظر الفتح: كتاب المغازى 415/7 ، الأحاديث رقم د5 .4 : 4.59].

(64) باهى: فاخر. وافى: اتى. روى البخارى عن سعد بن آبى وقاص آنه قال: " ما اسلم احد إلا فى اليوم الذى اسلمت فيه، ولقد مكثت سبعة أيام وإنى لثلث الاسلام" . ( الفتح: كتاب فضائل الصحابة 14/7، رقم 3727].

(16) سعيد بن زيد بن تفيل وعبد الرحمن ين عوف وعامر ين الجراح، وثلاتشهم من العشرة الميرين، و(حراء) مفعول (مل): (67) الالى: الذين.

(71) كذا جاء عجز البيت فيى (ج)، وفي(1): فأوجد من غليساه ما تمان أعدما والأنسب للسياق ما اثيته من (ج).

2) باتم به: يتخده إماما عارض: سحاب. همى: تزن. وضمير الغاعل الممثتر فى (ياتم) مود على (واحد) فى البيت رقم (71).

صفحة ٣٤٣