433

============================================================

لر قذع القذع : الخنا، وأقذغته؛: رميشه بالفحش، وأشمعته إياه، وأقدع فلان: س 8 ب والر اتى بالفحش، ومن قال في الإسلام شغرا مقذع(1)، أي : فاچشأ يتناول الحرم .

(2) 5 ل قنذع والقناذع : الكلام القبيح، والقنذع : الديوثت (2).

(3) مهد يته قذذ القذذ(11 جمع قذة، وهي ريش السهم.

(2) قذر [اجتنبوا هذه القاذورة(4)، أي : الزنا، وأصله: القبيح من القؤل ن نر لة «11 وال والفعل. والقاذورة: الغيور، الذي لا يبالي ما صنع. والقاذورة: ا ومآهراره) المتقذر في مأكله. وكان قاذورة لا يأكل الدجاج حتى يعلف](5) .

قرم القرام(6): ستر رقيق فإذا خيط فهو كلة، وهو المقرمة. فيها تمر 11 مهايد(1).

كالبعير الأقرم (3)، المشهور: المقرم، وهو : البعير المكرم لا يحمل عليه ولا يذلل، ولكن يترك للفخلة وهو المقرم، والقرم أيضا، ومنه رير للر قيلاا للسيد، ويجوز أن يكون الأقرم من معناه. وأما البعير المقروم : ى ~~فهو الذي يه قرمة فوق الآنفر من آثر الوسم، والقرم : شهوة اللخم، ، ول فخل قرم، آي: شهوان، وقرمت إلى اللخم: آشتهيته. ويروى.

د ش 1 (8ر) القزم بالزاي أي : البخل (4 س .

النهاية 4/29.

(1) (2) النهاية 4/112.

(3) النهاية 4/28.

النهاية 4/28.

(4) الزيادة من م وج القاذورة هاهنا : الذي يقذر الآشياء، أراد بعلفها أن تطعم الشيء الطاهر .

(5) النهاية 4/49.

(6) النهاية 50/4، والفائق 171/3 .

(7) النهاية 59/4.

(8) 517

صفحة ٥١٩