============================================================
لك بالحاءمهملة، ضي: يتققد أحوالهم ولا نخول عليك(1)، أي : لا نتكبر.
.(2) خون الخائن (7) : من اؤتمن، فخان، والمخانة، مصدره. كالخيانة، ويتخونهم (3): يب خيانتهم.
خوص أخوص(4) العرفج : تفطر بورقي.
الحوة(5)نمترة، خوى : الجو وخوى(6) : تجافى عن الأرض.
اخوى الخوخة(7): مخرق بين دارين.
خوخ الخوتة(8) : الحاجة، وخات يحوت: افتقر، والخوات: حفيف جناح خوت {ائر الضخم، وخات العقاب خوتا، وخواتا: انقض، حخوات، مشدد : الرق الجريء .
خوب واها خؤبة(4) المنقوطة واحدة من تخت، أي: مجاعة (1) الفائق 30/1 قال طلحة لعمر رضي الله عتهما حين استشارهم في جموع الأعاجم: قد حتكتك الأمور، وجرستك الدهور، وعجمتك البلايا، فأنت ولي ما وليت، لا تنبو في يديكه ولا نحول عليك (2) حم 159/1-13 عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه قال: قال رسول الله : لا يدخل الجتة بخيل ولا خث ولا خائن ولا سيىع) الكة.
(3) حم 72/13، أمارة : 184، الفائق 376/1 عن جابر رضي الله عنه قال: نهى رسول الله أن يطرق الرج أهله ليلا يتخونهم أو يلتمس عثراتهم .
(4) الر 87/2 والقاموس المحيط/ خوص.
(5) الفائق 421/1.
(6) حم 9/2753/266 (7) خ36/3، مناقب الأنصار : 45 .
(8) 86/2 س، اللسان 2/146.
(9) النهاية 2/86.
248
صفحة ٢٥٠