حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْأَهْوَازِيُّ الْمُقْرِئُ، ثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْأَخْفَشُ، ثَنَا سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ، بِمَكَّةَ، ثَنَا ابْنُ الْأَصْبَهَانِيِّ قَالَ: قِيلَ لِشَرِيكٍ: مَا بَالُ حَدِيثِكَ مُنْتَقَى؟ قَالَ: «لِأَنِّي تَرَكْتُ الْعَصَائِدَ بِالْغَدَوَاتِ»
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدٍ أَنَّ الزُّبَيْرَ بْنَ بَكَّارٍ، حَدَّثَهُمْ قَالَ: حَدَّثَنِي أَبُو ضَمْرَةَ، حَدَّثَنِي مَنْ سَمِعَ يَحْيَى بْنَ أَبِي كَثِيرٍ، يَقُولُ: «لَا يُدْرَكُ الْعِلْمُ بِالرَّاحَةِ»
حَدَّثَنَا السَّاجِيُّ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُدْرِكٍ، حَدَّثَنِي حَرْمَلَةُ قَالَ: سَمِعْتُ الشَّافِعِيَّ يَقُولُ: «لَا يَطْلُبُ هَذَا الْعِلْمَ مَنْ يَطْلُبُهُ بِالتَّمَلُّكِ وَغِنَى النَّفْسِ فَيَفْلَحُ، وَلَكِنْ مَنْ طَلَبَهُ بِذِلَّةِ النَّفْسِ، وَضِيقِ الْعَيْشِ، وَخَدَمَةِ الْعِلْمِ أَفْلَحَ» ⦗٢٠٣⦘ قَالَ السَّاجِيُّ: وَحَدَّثَنَا الرَّبِيعُ أَوْ حُدِّثْتُ عَنْهُ قَالَ: كَانَ الشَّافِعِيُّ يُجَزِّئُ اللَّيْلَ ثَلَاثَةَ أَثْلَاثٍ: الثُّلُثُ الْأَوَّلُ يَكْتُبُ، وَالثَّانِي يُصَلِّي، وَالْأَخِيرُ يَنَامُ
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدٍ أَنَّ الزُّبَيْرَ بْنَ بَكَّارٍ، حَدَّثَهُمْ قَالَ: حَدَّثَنِي أَبُو ضَمْرَةَ، حَدَّثَنِي مَنْ سَمِعَ يَحْيَى بْنَ أَبِي كَثِيرٍ، يَقُولُ: «لَا يُدْرَكُ الْعِلْمُ بِالرَّاحَةِ»
حَدَّثَنَا السَّاجِيُّ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُدْرِكٍ، حَدَّثَنِي حَرْمَلَةُ قَالَ: سَمِعْتُ الشَّافِعِيَّ يَقُولُ: «لَا يَطْلُبُ هَذَا الْعِلْمَ مَنْ يَطْلُبُهُ بِالتَّمَلُّكِ وَغِنَى النَّفْسِ فَيَفْلَحُ، وَلَكِنْ مَنْ طَلَبَهُ بِذِلَّةِ النَّفْسِ، وَضِيقِ الْعَيْشِ، وَخَدَمَةِ الْعِلْمِ أَفْلَحَ» ⦗٢٠٣⦘ قَالَ السَّاجِيُّ: وَحَدَّثَنَا الرَّبِيعُ أَوْ حُدِّثْتُ عَنْهُ قَالَ: كَانَ الشَّافِعِيُّ يُجَزِّئُ اللَّيْلَ ثَلَاثَةَ أَثْلَاثٍ: الثُّلُثُ الْأَوَّلُ يَكْتُبُ، وَالثَّانِي يُصَلِّي، وَالْأَخِيرُ يَنَامُ
1 / 202