المغني عن حمل الأسفار
الناشر
دار ابن حزم
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٦ هجري
مكان النشر
بيروت
تصانيف
علوم الحديث
١ - حَدِيث «عُلَمَاء حكماء فُقَهَاء.»
رَوَاهُ أَبُو نعيم فِي الْحِلْية وَالْبَيْهَقِيّ فِي الزّهْد، والخطيب فِي التَّارِيخ من حَدِيث سُوَيْد بن الْحَارِث بِإِسْنَاد ضَعِيف.
٢ - حَدِيث "أَلا أنبئكم بالفقيه كل الْفَقِيه؟ قَالُوا: بلَى، قَالَ: من لم يقنط النَّاس من رَحْمَة الله، وَلم يؤمنهم من مكر الله، وَلم يؤيسهم من روح الله، وَلم يدع الْقُرْآن رَغْبَة عَنهُ إِلَى مَا سواهُ" رَوَاهُ أَبُو بكر بن لال فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَأَبُو بكر بن السّني وَابْن عبد الْبر من حَدِيث عَلّي، وَقَالَ ابْن عبد الْبر: أَكْثَرهم يوقفونه عَن عَلّي.
٣ - حَدِيث أنس «لِأَن أقعد مَعَ قوم يذكرُونَ الله تَعَالَى من غدوه إِلَى طُلُوع الشَّمْس أحب إِلَيّ أَن أعتق أَربع رِقَاب» رَوَاهُ أَبُو دَاوُد بِإِسْنَاد حسن.
٤ - حَدِيث «لَا يفقه العَبْد كل الْفِقْه حَتَّى يمقت النَّاس فِي ذَات الله، وَحَتَّى يرَى لِلْقُرْآنِ وُجُوهًا كَثِيرَة» أخرجه ابْن عبد الْبر من حَدِيث شَدَّاد بن أَوْس وَقَالَ لَا يَصح مَرْفُوعا.
٢ - حَدِيث "أَلا أنبئكم بالفقيه كل الْفَقِيه؟ قَالُوا: بلَى، قَالَ: من لم يقنط النَّاس من رَحْمَة الله، وَلم يؤمنهم من مكر الله، وَلم يؤيسهم من روح الله، وَلم يدع الْقُرْآن رَغْبَة عَنهُ إِلَى مَا سواهُ" رَوَاهُ أَبُو بكر بن لال فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَأَبُو بكر بن السّني وَابْن عبد الْبر من حَدِيث عَلّي، وَقَالَ ابْن عبد الْبر: أَكْثَرهم يوقفونه عَن عَلّي.
٣ - حَدِيث أنس «لِأَن أقعد مَعَ قوم يذكرُونَ الله تَعَالَى من غدوه إِلَى طُلُوع الشَّمْس أحب إِلَيّ أَن أعتق أَربع رِقَاب» رَوَاهُ أَبُو دَاوُد بِإِسْنَاد حسن.
٤ - حَدِيث «لَا يفقه العَبْد كل الْفِقْه حَتَّى يمقت النَّاس فِي ذَات الله، وَحَتَّى يرَى لِلْقُرْآنِ وُجُوهًا كَثِيرَة» أخرجه ابْن عبد الْبر من حَدِيث شَدَّاد بن أَوْس وَقَالَ لَا يَصح مَرْفُوعا.
1 / 42