وأعطوه سلاحا ماضيا يقضي على الأعداء قائلين: «امض واسلب تعامة الحياة،
ولتحمل الريح دماءها للأماكن القصية.»
بعد أن انتهى الآلهة من منح بل كل السلطات،
أسلموه الطريق، طريق النجاح.
صنع قوسا وأعلنه سلاحا له،
جعل للسهام رءوسا مسنونة، وشد لقوسه وترا،
رفع الهراوة، أمسكها بيمينه،
وربط القوس والجعبة إلى جنبه،
ثم أرسل البرق أمامه،
وملأ جسمه بالشعلة اللاهبة.
صفحة غير معروفة