بعد أن أعدت تعامة عدتها،
تهيأت لبدء الصراع مع ذريتها من الآلهة،
أعدت كل شيء انتقاما لأبسو،
ولكن استعداداتها وصلت لإيا،
فلما أحاط بالمسألة علما،
أقعده الخوف وجلس في حزن عميق.
وبعد أن قلب الأمر وسكنت ثائرته،
مضى إلى جده أنشار،
فلما صار في حضرة جده أنشار،
أفضى إليه بكل ما تخطط له تعامة: «أي أبتاه، إن تعامة التي حملت بنا، تكرهنا.
صفحة غير معروفة