ماذا بقي علينا أن نفعل؟
ماذا نستطيع، بعد، أن نخلق؟
فأجاب الحضور من الآلهة المبجلين
الأنوناكي، الذين يحددون المصائر والأقدار
بقسميهما، توجهوا بالإجابة إلى إنليل: •••
في أوزوموا عماد السماء والأرض
لنذبح بعض آلهة اللامجا،
50
ومن دمائهم فلنخلق الإنسان،
ولنوكله بخدمة الآلهة
صفحة غير معروفة