هذا الطريق المعبد ينحدر ليصل إلى تلك الأنوار المتلألئة في الجهة المقابلة،
العجول محمولة بالشاحنات ثلاثة ثلاثة،
رءوسها تنوس بثقل وراحة بال،
العجول محمولة بالشاحنات،
لا أحد يمكن أن يفهمها:
إنها ذاهبة إلى المذبح!
رءوسها تنوس بثقل وراحة بال. «إلى المذبح»، ناظم حكمت
ألا تعتبر نفسك مفندا منذ البداية يا سقراط حين تطرح آراء لا يمكن أن يقبلها أحد؟ عجبا ... اسأل أي شخص من الحضور!
أفلاطون، محاورة جورجياس
في أي مجتمع كبير، من الآمن لك أن تكون مخطئا مع الأغلبية من أن تكون صائبا وحدك.
صفحة غير معروفة