اعتمد على بعض كتب التفسير.
ولاشك أن هذا يعتبر شيئا مألوفا في استفادة اللاحق من أعمال السابق في مجال التأليف والكتابة.
وفيما يلي بيان لأهم المصادر التي نقل عنها المصنف واستفاد منها في تأليف كتابه هذا، مرتبة حسب أسبقية وفيات مؤلفيها:
١- الهداية في فقه الإمام أحمد.
تأليف العلامة أبي الخطاب محفوظ بن أحمد الكلوذاني الحنبلي (ت ٥١٠هـ) .
٢- المغني.
تأليف: موفق الدين عبد الله بن أحمد ابن قدامة المقدسي الحنبلي (ت ٦٢٠هـ) وقد نقل عنه معظم المسائل التي أوردها في هذا الكتاب.
٣- روضة الطالبين وعمدة المفتين.
تأليف العلامة أبي زكريا يحي بن شرف النووي الشافعي (ت ٦٧٦هـ)
٤- الشرح الكبير على متن المقنع.
تأليف عبد الرحمن بن أبي عمر محمد بن أحمد ابن قدامة المقدسي الحنبلي (ت ٦٨٢هـ) وقد أكثر النقل عنه، ويذكره أحيانا بعنوانه هذا أو يقول: "قال الشارح".
٥- إعلام الموقعين عن رب العالمين.
تأليف العلامة أبي عبد الله محمد ابن أبي بكر الشهير بابن قيم الجوزية (ت ٧٥١هـ) وقد نقل عنه فصولا كاملة تجاوزت في بعض الأحيان الورقة ونصف الورقة.
1 / 34