معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية
محقق
دكتور حسين نصّار
الناشر
دار الكتب والوثائق القومية بالقاهرة
رقم الإصدار
الثانية
سنة النشر
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
مكان النشر
مصر
تصانيف
الأدب
اسم الفاعل
الثلاثي المجرد منه: قلب الهمزة ياء في قايل وبايع (١).
من غير الثلاثي (٢): كسر أول المبدوء بميم كقولهم: مِجَرْبد، ولا يجوز، وإنما سمع منهم. وقالوا من فاعَلَ: مِقاوِل، فكسروا أيضًا، وفي مثل تأخّر: مِتْأخّر. ولم يكسروا في اسم الفاعل من أفْعَل فقالوا: مُخْبر، وكذلك، اسم المفعول وشَذّ مُحْضَر، فقد بنوه على اسم المفعول وهو للفاعل.
عنوان العنوان للبقاعي (رقم ١٤٧٤ تاريخ) ص ٤١: عادة أهل مصر في فتح عين الفاعل من نحو المخَمِّر فيقولون: مخمَّرة.
صيغ المبالغة (٣)
استعمالهم صيغًا من المبالغة ولا يريدونها كقولهم كدّاب، وهم يريدون الكاذب، سواء كان كثير الكذب أولا.
اسم المفعول (٤)
الثلاثي منه: تصحيح مبيوع ونحوه عندهم، وهو لغة تميم. الواوي يقولون فيه: مقليّ، وهو جائز إلا أنه ليس بالأجود. وفي ابن إياس ٢: ٣١٨
(١) راجع أيضا ما ذكر في (عيش). (٢) أنظر التصريح ج ٢ أوائل ص ٩٩. التنبيهات ١٤١: الحجاز: منتن - بضم الميم، وتميم: منتن - بكسرها. ابن جنى على تصريف المازني ٥٢٣: منتن في منتن، وكونه لا يقاس مثل شعير - بكسر أوله. (٣) شرح الدرة للخفاجي ١٣١: اوزان المبالغة: ومنها ما لم يذكره. (٤) عبث الوليد، ظهر ص ٢٠: كلام في اتمام الواوي العين في مفعول. امالي ابن الشجري ١: ١٣٦، ٢٥٧، ٢٦٤، ٥١٢. شرح شواهد الشافية ٤٤١. شرح تصريف المازني لابن جنى ٢٥٦ - ٢٦٧. الاقتضاب ٢٧٥. التصريح ٢: ٤٩٣ كناشنا، آخر ص ٢٧ .. خاتمة المصباح، فصل اوله اذا كان الفعل الثلاثي معتل العين ففيه نحو مصون.
1 / 124