معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

أحمد تيمور باشا ت. 1348 هجري
100

معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

محقق

دكتور حسين نصّار

الناشر

دار الكتب والوثائق القومية بالقاهرة

رقم الإصدار

الثانية

سنة النشر

١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م

مكان النشر

مصر

تصانيف

الأدب
من النحت عندهم كلمات مركبة صارت كالكلمة الواحدة، مثل اشحالك ازيك، إيش، كل شنكان، عرضحال، عُقْبال. الشريشي على المقامات ج ٢ أول ص ٥٣: صيعل: من المنحوت وشاهدان. ومن النحت عند العامة: سمّي: أي حمل الطفل، من قولهم: بسم الله. ومنه: بسْملّه، للدّعوة إلى الطعام أو القهوة. في المجموعة (رقم ٦٦٦ شعر) ص ٥٤: اشحاله؛ مرسومة هكذا في زجل. وانظر النسخة القديمة ص ١٣٤. الروض الأنف ج ١ ص ١١٤: الجحفل والنهشل منحوتان. وفي ص ٢٨٣ طاعون عمواس، قيل سمى بذلك لأنه عمّ وآسى ... الخ. منه: حَرْجَع: زجر للحمير، من حا ارجع، ولعله لا يعد من النحت. في القاموس: الشقحطب: الكبش ... الخ؛ فلعله من المنحوت. شفاء الغليل ص ٦٠: تلاشى من المنحوت؛ في قول. شفاء الغليل، أول ص ١٤٨: طَلْبَق، وفيها مُدَمْعزِ، من النحت المولّد. عبث الوليد، ظهر ص ٨٤: النحت غير موجود في الكلام القديم، ويجوز أن يكون: لقد بسملت ليلى ... مصنوّعا. في شرح القاموس، في (عصفر): إن العصفور يقال أيضًا بفتح أوله لأنه من عَصًى وفَرّ. من النحت عند العامة، وهو نوع عندهم قولهم: شَقْلى بَقْلى، وفيه الإتباع.

1 / 103