معجم الصحابة
محقق
صلاح بن سالم المصراتي
الناشر
مكتبة الغرباء الأثرية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٨
مكان النشر
المدينة المنورة
بَشِيرٌ أَبُو أَيُّوبَ
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ زَكَرِيَّا التُّسْتَرِيُّ، نا زَيْدُ بْنُ أَخْرَمَ، نا مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ، نا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صُهْبَانَ، عَنْ أَبِي طُوَالَةَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَعْمَرٍ، عَنْ أَيُّوبَ بْنِ بَشِيرٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: كَانَتْ نَائِرَةُ فِي بَنِي مُعَاوِيَةَ فَذَهَبَ النَّبِيُّ ﷺ يُصْلِحُ بَيْنَهُمْ فَالْتَفَتَ إِلَى قَبْرٍ فَقَالَ: «لَا هُدِيتَ» فَقِيلَ لَهُ فَقَالَ: «إِنَّ هَذَا سُئِلَ عَنِّي فَقَالَ لَا أَدْرِي»
بَشِيرُ بْنُ سَعْدٍ أَبُو النُّعْمَانِ بْنُ بَشِيرٍ وَهُوَ بَشِيرُ بْنُ سَعْدِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ خَلَّاسِ بْنِ زَيْدِ بْنِ مَالِكِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ كَعْبِ بْنِ الْخَزْرَجِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ الْخَزْرَجِ
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ زَكَرِيَّا، وَأَحْمَدُ بْنُ الْعَبَّاسِ بْنِ مُجَاهِدٍ الْمُقْرِئُ قَالَا ⦗٩٧⦘: نا عَبْدُ اللَّهِ بنُ أَيُّوبَ الْمُخَرِّمِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «رَحِمَ اللَّهُ عَبْدًا سَمِعَ مَقَالَتِي فَحَفِظَهَا فَرُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ غَيْرُ فَقِيهٍ وَرُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ إِلَى مَنْ هُوَ أَفْقَهُ مِنْهُ ثَلَاثٌ لَا يُغِلُّ عَلَيْهِنَّ قَلْبُ مُؤْمِنٍ إِخْلَاصُ الْعَمَلِ لِلَّهِ وَمُنَاصَحَةُ وُلَاةِ الْمُسْلِمِينَ وَالنُّصْحُ لِجَمَاعَةِ الْمُسْلِمِينَ»
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ زَكَرِيَّا التُّسْتَرِيُّ، نا زَيْدُ بْنُ أَخْرَمَ، نا مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ، نا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صُهْبَانَ، عَنْ أَبِي طُوَالَةَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَعْمَرٍ، عَنْ أَيُّوبَ بْنِ بَشِيرٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: كَانَتْ نَائِرَةُ فِي بَنِي مُعَاوِيَةَ فَذَهَبَ النَّبِيُّ ﷺ يُصْلِحُ بَيْنَهُمْ فَالْتَفَتَ إِلَى قَبْرٍ فَقَالَ: «لَا هُدِيتَ» فَقِيلَ لَهُ فَقَالَ: «إِنَّ هَذَا سُئِلَ عَنِّي فَقَالَ لَا أَدْرِي»
بَشِيرُ بْنُ سَعْدٍ أَبُو النُّعْمَانِ بْنُ بَشِيرٍ وَهُوَ بَشِيرُ بْنُ سَعْدِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ خَلَّاسِ بْنِ زَيْدِ بْنِ مَالِكِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ كَعْبِ بْنِ الْخَزْرَجِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ الْخَزْرَجِ
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ زَكَرِيَّا، وَأَحْمَدُ بْنُ الْعَبَّاسِ بْنِ مُجَاهِدٍ الْمُقْرِئُ قَالَا ⦗٩٧⦘: نا عَبْدُ اللَّهِ بنُ أَيُّوبَ الْمُخَرِّمِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «رَحِمَ اللَّهُ عَبْدًا سَمِعَ مَقَالَتِي فَحَفِظَهَا فَرُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ غَيْرُ فَقِيهٍ وَرُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ إِلَى مَنْ هُوَ أَفْقَهُ مِنْهُ ثَلَاثٌ لَا يُغِلُّ عَلَيْهِنَّ قَلْبُ مُؤْمِنٍ إِخْلَاصُ الْعَمَلِ لِلَّهِ وَمُنَاصَحَةُ وُلَاةِ الْمُسْلِمِينَ وَالنُّصْحُ لِجَمَاعَةِ الْمُسْلِمِينَ»
1 / 96