١٠١٦ - القوةُ الشَّهْوانيَّةُ: هِيَ الباعثة على جلب الْمَنَافِع، وَدفع المضار.
١٠١٧ - القوةُ الغَضْبِيَّةُ: هِيَ الباعثة على الْغَلَبَة، وَدفع الْمَكْرُوه.
١٠١٨ - النفسُ الأمَّارةُ: هِيَ الْقُوَّة الآمرة للشهوانية (٢٣ / أ) والغضبية بالتخيل، والتوهم إِلَى جذب اللَّذَّات الْبَدَنِيَّة، وَدفع المطالب الْحَقِيقِيَّة.
١٠١٩ - النَّفْسُ القُدْسِيّة: هِيَ الْبَالِغَة فِي الحدس غَايَته.
(فصل)
١٠٢٠ - الخَلاءُ: أَلا يكون بَين الجسمين المتباعدين مَا يلاقيانه، وَقيل: هُوَ أبعاد مُجَرّدَة عَن الْمَادَّة، إِذا حصلت فِي مَادَّة حصل الْجِسْم.
١٠٢٠ - المَلاءُ: جسم من جِهَة مَا تمانع أبعاده دُخُول جسم آخر فِيهِ.
١٠٢٢ - المكانُ: هُوَ السَّطْح الْبَاطِن من الجرم الْحَاوِي المماس للسطح أَسْفَل الظَّاهِر من المحوى، وَقيل: مَكَان السَّطْح الْأَسْفَل الَّذِي يسْتَقرّ عَلَيْهِ شَيْء ثقيل.