معاوي إلا تعطنا الحق تعترف
لحى الأزد مشدودا عليها العمائم
أيشتمنا عبد الأراقم
25
ضلة
وماذا الذي يجدي عليك الأراقم
فما لي ثأر دون قطع لسانه
فدونك من يرضيه عنك الدراهم
وتنم القصة بما قيل عن طلب معاوية للأخطل، وتهديده إياه بقطع لسانه لولا شفاعة يزيد الذي أغراه بالهجاء.
وفي رواية من هذه الروايات الكثيرة أن التشبيب إنما كان بأخت معاوية، وأن يزيد دخل على أبيه فذكر له قول عبد الرحمن بن حسان:
صفحة غير معروفة