تسريح ما زاد في الجيش المصري على ثلاثين ألف رجل، وجعل لبس الجنود الباقية لبس رجال الجيش العثماني بالتمام.
ثانيا:
بيع البنادق ذات الإبر والمدرعات التي اشترتها الحكومة المصرية إلى الدولة العلية، أو التنازل لها عنها، مقابل ثمنها الأصلي.
ثالثا:
عرض الميزانية المصرية، منذ ذلك التاريخ، على الباب العالي سنويا، لتصديق السلطان عليها، واعتماده إياها.
رابعا:
إبطال المخابرات بين خديو مصر والدول الأجنبية، إلا بواسطة سفراء الباب العالي.
خامسا:
امتناع الخديو عن الاقتراض، في المستقبل، بدون تصريح خاص من السلطان.
سادسا:
صفحة غير معروفة