عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
أدخل رقم الصفحة بين ١ - ٧٨
من شقوق الظلام: قصة سجين أكثر ما يؤرق فيها أنها لم تنته بعد
ناهض الهندي ت. 1450 هجريإلى جلادي الذي كشف لي معنى الحرية والحياة.
إلى أصحاب الزنزانة الذين خلدوا شهد المعاناة.
وأيضا للذين لم يخلدوها.
إلى زوجتي، أولادي وأهلي، بالأخص والداي، الذين عانوا أكثر من غيرهم من جراء مغامراتي وتطلعاتي التي لم تصل المرفأ الأخير، بل حتى لم يلح لها إلى اليوم.
لكل هؤلاء، ولكم أبسط مائدتي.
وبكل صدق،
أدعوكم لعشائي الذي أرجو ألا يكون الأخير.
في عتمة داكنة مثل ظلمة ليل شتاء شمالي.
حيث تغور النجوم بعيدا ولا نور.
صفحة غير معروفة