ويغيب عن معنى وعن خيلاء
ورشاقة معسولة ملحونة
كقصيدة خلابة عصماء
كم كنت أهتف بالنشيد ولم يكن
إلا خطوط جمالك الوضاء
تجري اليراعة في يدي مزهوة
بتغزلي ويهزني إملائي
مترنما بالحب بين ولائم
للزهر والأمواه والأضواء
وإخال في دعة المروج جناننا
صفحة غير معروفة