203

ووعيتها نبلا ولطف حياء

وجعلت مأتمك الرهيب عواطفي

وبخلت بالتنويه والإفضاء

حتى تفجر بي الأنين ملاحما

وجرى النظيم بأدمعي ودمائي

ما كنت أحسب أن يومك سابقي

أو أن أيام الحياة ورائي

كنا نهيئ للرحيل

1

متاعنا

صفحة غير معروفة