16من صعيد الآلهةإلياس أبو شبكة - ١٣٦٦ هجريتصانيفقالت الأزهارللربوه: «انظري عينيه، يا أميفالهوى باق بعينيهجفنه، كم ذاب في حلميكحل جفنيهما أحيلى هذه الخلوه! ... هل سمعت الحب، يا أخت؟عاد مشتاقا كما عدت»فأجابت أمها الربوه: «عاد يا بنتقلبه الولهانهكذا كاناصفحة غير معروفةنسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي