111من صعيد الآلهةإلياس أبو شبكة - ١٣٦٦ هجريتصانيفوسوى آلة الشقا في يديهوجفاف الدموع في أجفانهفأحاطت به من النور هالات صباح كأنها من بيانهوأتته النجوم في زورق الحب لتصغي سكرى إلى ألحانهوإذا أبلون يأخذ تاجالؤلئي الإطار من تيجانهوبذوب اللبان يمسح صدغيه وعطر الخلود من أدهانهصفحة غير معروفةنسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي