من النقل إلى الإبداع (المجلد الثاني التحول): (٣) التراكم: تنظير الموروث قبل تمثل الوافد - تنظير الموروث - الإبداع الخالص
تصانيف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
أدخل رقم الصفحة بين ١ - ٢٩٣
من النقل إلى الإبداع (المجلد الثاني التحول): (٣) التراكم: تنظير الموروث قبل تمثل الوافد - تنظير الموروث - الإبداع الخالص
حسن حنفي ت. 1443 هجريتصانيف
محمد رسول الله ...
وقد ساعد القرآن على ذلك لأنه حمال أوجه. كما أنه يدعو صراحة إلى التأويل مثل
جد ربنا
الذي أفاض فيه ابن عربي. وقد صرح القرآن بالتأويل. فالحرم معناه الإغراء بالدخول فيه كالنساء. ويتكرر نفس الشخص أكثر من مرة في تحقيق المناط. ويكون السؤال: هل وظيفة الآية تثبيت المناط بتحقيقه أم إبقاؤها على عمومها وحركتها دون تحديد لمناطها في واقع معين وعلى أشخاص محددين حتى يظل الاجتهاد قائما في كل عصر. فالتأويل اجتهاد أيضا، ربط الفرع بالأصل. والواقع بالنص. وقد ترك النص الواقع غير محدد إلا بكناية، رسما لا اسما
محمد
هو الرسول، وهو الوحيد المذكور باسمه،
والذين معه
علي بن أبي طالب،
أشداء على الكفار
هم الحسين بن علي
صفحة غير معروفة