عاتكة :
مولاي، لقد أمضتني الفرقة، وأباتني الانتظار على فراش لا يهدأ. إنه النار الآخذة يا مولاي.
ابن المهدي :
أراح الله مضجعك يا عاتكة.
عاتكة :
بيتك مولاي. لم كل هذا الغياب يا مولاي؟ إن لم تذكر جاريتك اليوم فمتى؟
ابن المهدي :
اليوم وكل يوم. لست بالجارية عاتكة، ولكنك الأخت والملجأ.
عاتكة :
أهلا بالأمين هشام أهلا. ما أظنكما إلا لاقيتما من يومكما هذا تعبا، فهلم إلى الراحة والهدوء.
صفحة غير معروفة