نعم أنت على حق، لقد كنت في مكان نفسك. لعلك أيضا لم تسأله لم سرق. ولعلك أيضا أعطيته شيئا على سبيل المكافأة.
ابن القاسم :
بل سألته: هل سرقته؟ فقال: مبلغا احتجت إليه. قلت: فخذ هذا عليه واترك خدمتي.
الزوجة :
الله الله! ما أضيعك لحق نفسك!
ابن القاسم :
بل ما أحفظني لحق الصديق!
الزوجة :
ما أبصرك في معاملة الخائن!
ابن القاسم :
صفحة غير معروفة