إن أورستيس هنا، صدقيني إنه لحق كما أنك ترينني.
إلكترا :
أجننت أيتها الشقية؟ أتسخرين من آلامك وآلامي؟
كروسوتيميس :
كلا، أقسم ببيتنا الأبوي المقدس ما قلت هذا مهينة لآلامك ولا لآلامي، ولكن أؤكد أن أورستيس قد عاد إلينا.
إلكترا (بائسة) :
ومن أنبأك بهذا النبأ حتى صدقته بهذه القوة.
كروسوتيميس :
أنا ... أنا وحدي رأيت أدلته القاطعة فوثقت به الثقة كلها.
إلكترا :
صفحة غير معروفة