المحن
محقق
د عمر سليمان العقيلي
الناشر
دار العلوم-الرياض
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م
مكان النشر
السعودية
تصانيف
التاريخ
وَحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عُمَرَ وَبَكْرُ بْنُ حَمَّادٍ وفرات قَالُوا حَدثنَا زُهَيْر بن عباد قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ تَمَّامٍ الدِّمَشْقِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى الْخُرَاسَانِيِّ عَنْ وَصَّافِ بْنِ حِبَّانَ عَنِ اللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ عَنْ أَبِي الْخَيْرِ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ الْجُهَنِيِّ قَالَ قَالَ النَّبِيُّ ﷺ لَمَّا عُرِجَ بِي إِلَى السَّمَاءِ دَخَلْتُ جَنَّةَ عَدْنٍ وَأُعْطِيتُ تُفَّاحَةً فَلَمَّا وَقعت فِي يَدِي انْفَلَقَتْ عَنْ حَوْرَاءَ عَيْنَاءَ مَرْضِيَّةٍ كَأَنَّ أَشْفَارَ عَيْنَيْهَا مَقَادِمُ أَجْنِحَةِ النُّسُورِ فَقُلْتُ لِمَنْ أَنْتِ قَالَتْ لِلْخَلِيفَةِ الْمَقْتُولِ مِنْ بَعْدِكَ ظُلْمًا عُثْمَانَ
وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو صَالِحٍ عَنِ اللَّيْثِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنِ الْمِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ قَالَ أَخْبَرَنَا أَسَدُ بْنُ مُوسَى عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ عَنْ سَعِيدِ بن جهمان عَنْ سَفِينَةَ قَالَ وَأَخْبَرَنَا أَسَدٌ عَنْ أَبِي هِلَال عَن الْحسن قَالَ عمل عُثْمَان اثْنَتَيْ عَشْرَةَ سَنَةً قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ وَيُقَال اثْنَتَيْ عشرَة سنة إِلَّا اثْنَتَيْ عَشْرَةَ لَيْلَةً
وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ عَنْ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ قَالَ اخْتُلِفَ فِي سِنِّ عُثْمَانَ فَقِيلَ تُوُفِّيَ وَهُوَ ابْنُ تِسْعِينَ أَوْ ثَمَانٍ وَثَمَانِينَ فِيمَا ذُكِرَ لَنَا عَنْ أَبِي هِلالٍ عَنْ أَبِي قَتَادَةَ وَقِيلَ كَانَ ابْنُ سِتٍّ وَثَمَانِينَ
1 / 92