منهج الإمام الدارقطني في نقد الحديث في كتاب العلل
الناشر
دار المحدثين للبحث العلمي والترجمة والنشر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
٢٠١١ م - ١٤٣٢ م
تصانيف
(١) وهو حمزة بن أبي حمزة ميمون، الجعفي الجزري من السابعة، كبار أتباع التابعين، متروك، كما في تهذيب التهذيب، طبعة دار الفكر ببيروت، الطبعة الأولى سنة ١٤٠٤هـ (ج٣ / ص٢٥). (٢) أخرجه البخاري بالإسناد الثاني الصحيح في الجامع الصحيح (مع الفتح)، كتاب الصلح، باب قول النَّبي للحسن ...، (ج ٥/ ص٣٤٦)، برقم (٢٧٠٤). وأما الإسناد المعلول الذي من طريق أحمد بن عبدالصمد النَّهرواني عن ابن عيينة، عن أيوب، عن الحسن. فلم أجده بعد طول تفتيش. (٣) أبو الحسن الدارقطني، كتاب العلل (ج٧ / ص ١٦١)، سؤال رقم (١٢٧٥). (٤) أخرجه النَّسائي في السنن كتاب آداب القضاء، باب النهي عن أن يقضي في قضاء بقضاءين (ج٨/ص ٦٣٨)، برقم (٥٤٣٦)، والحديث صحيح بهذا الإسناد، وأما الإسناد المبدل فيه ابن عيينة بدلًا من سفيان بن حسين فخطأ، لأن من ذكر ابن عيينة لم يسلك الجادة في هذا الإسناد. (٥) أبو الحسن الدارقطني، كتاب العلل (ج٧ / ص ١٦٧)، سؤال رقم (١٢٨١).
1 / 65