لك فهي في الحالين موردها الردى
يا موت عجل فالحياة ذليلة
بعد العزيز ولا تؤجل موعدا
بئس الحياة ولا أرى في غمرتي
إلا انسكاب دموع عيني منجدا
ما زلت أذرفها لتطفئ زفرتي
حتى غدوت أخاف من أن تنفدا ...
9
الجزء التاسع (ي (مي) - س (هوراس) - ر (إسكندر)) (هوراس بآلة الحرب، مكلل بالزهور، ملطخ بالدم، وإسكندر حامل بعض من أسلحة القتلى.)
ي (إلى س) :
صفحة غير معروفة