163

موسوعة الرقائق والأدب - ياسر الحمداني

تصانيف

أَتحْمِينَ الضِّعَافَ وَكُنْتِ قِدْمًَا * بِأَضْعَفِ أُمَّةٍ تَسْتَنْجِدِينَا وَالعَجِيبُ أَنْ تُلَقَّبَ بِرَاعِيَةِ السَّلاَم: وَرَاعِي الشَّاةَ يحْمِي الذِّئْبَ عَنهَا * فَكَيْفَ لَوِ الذِّئَابُ هُمْ الرُّعَاةُ

1 / 163