موقف ابن تيمية من الأشاعرة
الناشر
مكتبة الرشد
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٥ هـ / ١٩٩٥ م
مكان النشر
الرياض
تصانيف
(١) انظر إضافة إلى المصدرين السابقين: المنهل الصافي (٣/٣٤٩)، والبداية والنهاية (١٣/٢٤٩)، والنجوم الزاهرة (٧/٢٢٢)، وذلك في ترجمة بركة خان وإسلامه، وقد وقع خلاف في تاريخ (سلام بركة، هل كان بعد توليه الملك سنة: ٦٥٤ هـ، أو قبل ذلك بكثير. ولعل الثاني أرجح، وقد توفي سنة ٦٦٥ هـ، وانظر الوافي (١٠/١١٧)، والعبر (٣/٣١٢) . (٢) انظر تذكرة النبيه (١/٩٠)، تشريف الأيام والعصور (ص: ٤- ٧١) وفيه نص المراسلات بين السلطان أحمد والسلطان قلاوون، وانظر جامع التواريخ (٢/٨٦-٩٢)، والوافي (٨/٢٢٧)، والمنهل الصافي (٢/٢٥٤)، ومؤرخ المغول (ص: ٦٠)، ومما ينبغي ملاحظته أن محيي الدين ابن عبد الظاهر ذكر أن الشيخ عبد الرحمن الذى أرسله السلطان أحمد رسولا من قبله كان هو المشير على السلطان أحمد بالإسلام وإن ذلك كان خديعة ومكرا حتى يطمئن إلى هذه الجهة ويكتفي أمر السلطان ويتفرغ =
1 / 100