موعظة الحبيب وتحفة الخطيب - من خطب النبي صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين
محقق
د. عبد الحكيم الأنيس
الناشر
دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
مكان النشر
دبي - الإمارات العربية المتحدة
تصانيف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
موعظة الحبيب وتحفة الخطيب - من خطب النبي صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين
الملا علي القاري ت. 1014 هجريمحقق
د. عبد الحكيم الأنيس
الناشر
دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٠ هـ - ٢٠٠٩ م
مكان النشر
دبي - الإمارات العربية المتحدة
تصانيف
(١) في س وح: القصور!. (٢) هكذا في س والمجالسة والكنز، وفي ح: الملوطية، وفي تاريخ دمشق ونهج البلاغة ٢/ ٢٢٠: اللاطئة. وقال الشيخ محمد عبده في شرحه: (لطأ بالأرض -كمنع وفرح-: لصق). (٣) هكذا في س، ومن الواضح أن الناسخ كتب أولًا: بين بالخراب. ثم مسح ما كتب. وفي ح: بين بالخراب. وعلق الناسخ في الحاشية بقوله: لعله: بني. وفي المجالسة: بين الخراب قباؤها! وفي نهج البلاغة: بني بالخراب. وفي تاريخ دمشق: بين الخراب فناؤها. وغيرها المحقق إلى: بني على الخراب فناؤها، وقال: (المثبت والزيادة من نهج البلاغة)، وقد علمت ما في نهج البلاغة. وفي الكنز: بين الخراب. وقد علق الشيخ محمد عبده على عبارة النهج بقوله: (فناء الدار -بالكسر-: ساحتها وما اتسع أمامها. وبناء الفناء بالخراب تمثيل لما يتخيله الفكر في ديار الموتى من الفناء الدائم إلى نهاية العالم). وقد يرجح عبارة النهج الجملة التي بعدها: وشيد بالتراب بناؤها. ويشهد لعبارة س: (بني للخراب) قولهم: لدوا للموت وابنوا للخراب. (ينظر عن تخريجه المقاصد الحسنة ص ٣٣٦). (٤) من النهج والمجالسة وتاريخ دمشق. وفي الكنز بكلكلة! والكلكل هو صدر البعير كأَّن البلى -بكسر الباء- أي الفناء جمل برك عليهم فطحنهم. كما في شرح النهج ٢/ ٢٢٠.
1 / 93