موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان
محقق
محمد عبد الرزاق حمزة
الناشر
دار الكتب العلمية
مكان النشر
بيروت
تصانيف
الحديث
١٢٧- أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْهَمْدَانِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ الْحَارِثِ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ قَتَادَةَ قَالَ سَمِعْتُ النَّضْرَ بْنَ أَنَسٍ يُحَدِّثُ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ قلت فَذكر نَحوه.
٦- بَاب آدَاب الْخَلَاء والاستجمار بِالْحجرِ ١٢٨- أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ حَدَّثَنَا أَبُو صَالح حَدثنِي أبي عَنِ ابْنِ عَجْلانَ عَنِ الْقَعْقَاعِ بْنِ حَكِيمٍ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ: "إِنَّمَا أَنَا لَكُمْ مِثْلُ الْوَالِدِ فَإِذَا ذَهَبَ أَحَدُكُمْ إِلَى الْغَائِطِ فَلا يَسْتَقْبِلِ الْقِبْلَةَ وَلا يَسْتَدْبِرْهَا وَلا يَسْتَطِبْ بِيَمِينِهِ". وَكَانَ يَأْمُرُ بِثَلاثَةِ أَحْجَار وَينْهى عَن الروث والرمة. ١٢٩- أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَجَّاجِ السَّامِي حَدثنَا وهيب عَن ابْن عجلَان.. قلت فَذكر نَحوه ١٣٠- أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ الصُّوفِي حَدثنَا الْوَلِيدُ بْنُ شُجَاعٍ حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي حَيْوَة وَاللَّيْث عَن ابْن عجلَان.. فَذكر بعضه١. ١٣١- أَخْبَرَنَا هَاشِمُ بْنُ يَحْيَى أَبُو السَّرِيِّ بِنَصِيبِينَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرٍ حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ حَدَّثَنَا أَبُو عَامِرٍ الْخَزَّازُ عَنْ عَطَاءٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: "إِذَا اسْتَجْمَرَ أَحَدُكُمْ فَلْيُوتِرْ فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى وِتْرٌ يُحِبُّ الْوِتْرَ أَمَا يرى السَّمَاوَات سبعا وَالْأَيَّام سبعا وَالطّواف سبعا". وَذكر أَشْيَاء. ١٣٢- أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ السَّلَام مَكْحُول ببيروت حَدثنَا سُلَيْمَان بن سيف حَدثنَا أَبُو عَاصِم حَدثنَا حُصَيْنٍ الْحِمْيَرِيِّ عَنْ أَبِي سَعْدِ الْخَيْرِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: "إِذا استجمر أحدكُم فليوتر وَإِذا اكتحل فَلْيُوتِرْ مَنْ فَعَلَ فَقَدْ أَحْسَنَ وَمَنْ أَتَى الْغَائِطَ فَلْيَسْتَتِرْ وَإِنْ لَمْ يَجِدْ إِلا كَثِيبًا مِنْ رَمْلٍ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يَلْعَبُ بِمَقَاعِدِ بَنِي آدم". ١٣٣- أَخْبَرَنَا أَبُو خَلِيفَةَ حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ حَدَّثَنَا غوث بن سُلَيْمَان بن زِيَاد _________ ١ فِي هَامِش الأَصْل: من خطشيخ الْإِسْلَام ابْن حجر ﵀ "لفظ الْوَلِيد بن شُجَاع: نهى عَن الإستنجاء بِالْيَمِينِ".
٦- بَاب آدَاب الْخَلَاء والاستجمار بِالْحجرِ ١٢٨- أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ حَدَّثَنَا أَبُو صَالح حَدثنِي أبي عَنِ ابْنِ عَجْلانَ عَنِ الْقَعْقَاعِ بْنِ حَكِيمٍ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ: "إِنَّمَا أَنَا لَكُمْ مِثْلُ الْوَالِدِ فَإِذَا ذَهَبَ أَحَدُكُمْ إِلَى الْغَائِطِ فَلا يَسْتَقْبِلِ الْقِبْلَةَ وَلا يَسْتَدْبِرْهَا وَلا يَسْتَطِبْ بِيَمِينِهِ". وَكَانَ يَأْمُرُ بِثَلاثَةِ أَحْجَار وَينْهى عَن الروث والرمة. ١٢٩- أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَجَّاجِ السَّامِي حَدثنَا وهيب عَن ابْن عجلَان.. قلت فَذكر نَحوه ١٣٠- أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ الصُّوفِي حَدثنَا الْوَلِيدُ بْنُ شُجَاعٍ حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي حَيْوَة وَاللَّيْث عَن ابْن عجلَان.. فَذكر بعضه١. ١٣١- أَخْبَرَنَا هَاشِمُ بْنُ يَحْيَى أَبُو السَّرِيِّ بِنَصِيبِينَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرٍ حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ حَدَّثَنَا أَبُو عَامِرٍ الْخَزَّازُ عَنْ عَطَاءٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: "إِذَا اسْتَجْمَرَ أَحَدُكُمْ فَلْيُوتِرْ فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى وِتْرٌ يُحِبُّ الْوِتْرَ أَمَا يرى السَّمَاوَات سبعا وَالْأَيَّام سبعا وَالطّواف سبعا". وَذكر أَشْيَاء. ١٣٢- أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ السَّلَام مَكْحُول ببيروت حَدثنَا سُلَيْمَان بن سيف حَدثنَا أَبُو عَاصِم حَدثنَا حُصَيْنٍ الْحِمْيَرِيِّ عَنْ أَبِي سَعْدِ الْخَيْرِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: "إِذا استجمر أحدكُم فليوتر وَإِذا اكتحل فَلْيُوتِرْ مَنْ فَعَلَ فَقَدْ أَحْسَنَ وَمَنْ أَتَى الْغَائِطَ فَلْيَسْتَتِرْ وَإِنْ لَمْ يَجِدْ إِلا كَثِيبًا مِنْ رَمْلٍ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يَلْعَبُ بِمَقَاعِدِ بَنِي آدم". ١٣٣- أَخْبَرَنَا أَبُو خَلِيفَةَ حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ حَدَّثَنَا غوث بن سُلَيْمَان بن زِيَاد _________ ١ فِي هَامِش الأَصْل: من خطشيخ الْإِسْلَام ابْن حجر ﵀ "لفظ الْوَلِيد بن شُجَاع: نهى عَن الإستنجاء بِالْيَمِينِ".
1 / 62