موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان
محقق
محمد عبد الرزاق حمزة
الناشر
دار الكتب العلمية
مكان النشر
بيروت
تصانيف
الحديث
٢٠- كتاب الْأَشْرِبَة
١- بَاب استعذاب المَاء
١٣٦٥- أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ قَحْطَبَةَ بِفَمِ الصُّلْحِ حَدثنَا مُحَمَّد بن الصَّباح الجرجرائي حَدَّثَنَا الدَّرَاوَرْدِيُّ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ كَانَ يُسْتَعْذَبُ لَهُ الْمَاءُ من بيُوت السقيا
٢- بَاب النَّهْي عَن النفخ فِي الشَّرَاب وَعَن الشّرْب من ثلمة الْقدح
١٣٦٦- أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْهَمْدَانِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو الطَّاهِر حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي قُرَّةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ عَنِ الشُّرْبِ مِنْ ثَلْمَةِ الْقَدَحِ وَأَنْ يُنْفَخَ فِي الشَّرَاب.
١٣٦٧- أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ سِنَانٍ أَنْبَأَنَا أَحْمد بن أبي بكر عَن مَالك عَن أَيُّوبَ بْنِ حَبِيبٍ مَوْلَى سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقاص عَن أبي الْمثنى الْجُهَنِيّ قَالَ كُنْتُ عِنْدَ مَرْوَانَ بْنِ الْحَكَمِ فَدَخَلَ عَلَيْهِ أَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيُّ فَقَالَ لَهُ مَرْوَانُ سَمِعت رَسُول الله ﷺ ينْهَى عَن النفخ فِي الشَّرَاب فَقَالَ أَبُو سَعِيدٍ نَعَمْ قَالَ لَهُ رَجُلٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي لَا أَرْوَى مِنْ نَفَسٍ وَاحِدٍ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: "فَأَبِنِ الْقَدَحَ عَنْ فِيكَ ثُمَّ تَنَفَّسْ" قَالَ فَإِنِّي أَرَى الْقَذَاةَ فِيهِ قَالَ: "فَأَهْرِقْهَا".
١٣٦٨- أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنَا أَبُو كَامِلٍ الْفُضَيْلُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْجَحْدَرِيُّ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ حَدَّثَنَا خَالِدٍ الْحَذَّاءِ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنّ رَسُولَ الله ﷺ نَهَى أَنْ يَشْرَبَ الرَّجُلُ مِنْ فِي السقاء وَأَن يتنفس فِي الْإِنَاء قلت هُوَ فِي البُخَارِيّ غير التنفس فِي الْإِنَاء.
٣- بَاب الشّرْب قَائِما وَالْأكل
١٣٦٩- أخبرنَا مُحَمَّد بن أَحْمد الرياني حَدثنَا سلم بن جُنَادَة حَدثنَا حَفْص بن
1 / 332