133

مطمع الأنفس ومسرح التأنس في ملح أهل الأندلس

محقق

محمد علي شوابكة

الناشر

دار عمار

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٣ هـ - ١٩٨٣ م

مكان النشر

مؤسسة الرسالة

هُنَالك تَدْري أنّ لِلْعَبد قِصَّةً ... وأنّ كسادَ العِلْم آفَتُه القُرْبُ
وله أيضًا:
لا تَشْمَتَنْ حاسدي إنْ نَكبَةٌ عَرَضَتْ ... فالدّهْرٌ ليس على حَالٍ بِمُتَّركِ
ذو الفضل طورًا تراه تَحْتَ مَيْقَعَةٍ ... وتارةً قد يُرَى تاجًا على مَلِكِ
وله أيضًا:
لِئنْ أصْبَحتُ مُرْتَحِلًا بِشَخْصي ... فَرُوحي عِنْدكم أبدًا مقيمُ
ولكنْ للعِيَان لطيفُ مَعْنى ... لذا سأل المعاينةَ الكليمُ

1 / 282