وفي عصر من خلفوه مباشرة؛ لقد صارت جزءا من الأدب، ولكنها ما زالت نوعا
ولم يكتب لأيسخولوس أن يكون واحدا من عباقرة العالم كله في كتابة المآسي فقط، ولكن
ولقد استطاع أيسخولوس أن يحافظ في مسرحياته على قسط عظيم من بساطة الأغاني
Dithyrambus
2
بصفة خاصة؛ مما دفع أريستوفانيس
Aristophanes
إلى تسمية أيسخولوس ب «الأمير الباكخي»، ولقد اتسمت
كان أيسخولوس جليل النظرة، فمسرحياته تحلق في السماء، ولكم خلق خياله من صور
ويرجع إلى أيسخولوس إرساء الأسس الثابتة للمأساة الإغريقية قبل أرسطو بحوالي قرن
صفحة غير معروفة