عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
المسلك في أصول الدين
المحقق الحلي ت. 676 هجريمع أنها يحتمل أن تكون الرؤية بمعنى العلم وتشبيهه برؤية القمر مبالغة في الإخبار عن الوضوح. (68).
السادس : البارئ ليس في جهة ، خلافا للكرامية. (69) لنا أنه لو كان في جهة للزم أحد امور ثلاثة : إما حلوله في كل جهة وهو باطل بالإجماع ، أو في جهة دون جهة وهو ترجيح من غير مرجح ، أو كون الجهات مختلفة بالحقيقة وهو باطل بالضرورة.
راجع الرسالة ص 84 طبع صيدا.
صفحة ٧١