عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
المسلك في أصول الدين
المحقق الحلي ت. 676 هجريوالمشفوع فيه ، لكانت معتبرة بين الشافع والمشفوع إليه (162)، لكن ذلك باطل ، فإن بريرة ، وهي أخفض رتبة من النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، شفع إليها وأخبرها أنه شافع. (163)
الوجه الثاني : في الاستدلال على أن الشفاعة في إسقاط المضار قوله عليه السلام : «ادخرت شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي» (164) وما ماثل ذلك من الأخبار الصريحة في إسقاط المضار. (165)
صفحة ١٢٧