28

ضرسوا أيديهم بالضرس

دور

أدر الطرف على هذا الأمد

وتأمل ذي الدراري الزاهرة

والأنابيب التي مثل الغدد

تفرز النور لتغذي الباصرة

وانظر الشهب المنيرات الجلد

كيف ترنو بعيون حائرة

غلب الليل هنا فانهزما

وتوارى في عباب الأطلس

صفحة غير معروفة