سورة الحمد وهي هذه: ا ل ر ح ي م (1) ن ك س ه ص ق ط وأعدادها (699) ومن هذه الحروف النورانية تستخرج أسماء الله الحسنى، واسم الله الأعظم؛ وعلم الأدوار والأسرار، صريحا وظاهرا وباطنا جملة وأفرادا، لأن اسم الله الأعظم قد يكون في حرف واحد، وقد يكون في عدد واحد، وقد يكون في حروف وفي أعداد وكلمات حسب الإرادة الإلهية والحكمة الربانية، وهو في الحروف على هذا المثال:
ل ر ع ح ي م ن ك س ه ص ق ط
1 3 2 7 8 10 4 5 2 6 5 9 1 9
وهذه «110» وهذا رمز آخر من السر المكتوم قد أبرزته مكشوفا، ومعرفته مدفونة على من كان له حظ من علم الحروف وأعدادها الظاهرة والباطنة هي هذه:
ل ر ع ح ي م ن ك س ه ص ق ط
1 3 2 7 8 10 4 5 2 6 5 9 1 9
فهذه «99» بعدد الأسماء الحسنى، وهذا الوجه الثالث من هذا السر وهو:
ل م ر ك ه ي ع ص ط س ن ح ق
1 3 4 2 2 5 10 7 9 9 6 5 8 1
وهذه «112» وهذا وجه آخر: ا ل ر ع ح ي م ن ك س ه ص ق ط «72» فإذا أخذنا من هذه الحروف صريح الاسم الأعظم، وهي «3» حروف و«3» أعداد بقي منها «11» حرفا وهي العدد الخفي، والسر المخفي، ا ر ح م ن ك س ه ص ق ط وهذه «11» عددا وهي مادة الاسم الأعظم.
فصل [حروف الاسم الأعظم]
وحروف الاسم الأعظم الأكبر مع المكرر (72) وهي هذه: ا ل م ا ل ن ه ا ل ر ل م ا ل ر ح م ا ل ر ح م ا ل ك ا ل م ك ه ر ع ا ع س ق ا ى ا ك ا ل ه ا ل م م ص ط س ط ه ع ل ى ا ل ن م وا
صفحة ٣٩