مسانيد فراس المكتب
محقق
أبو يوسف محمد بن حسن المصري
الناشر
مطابع ابن تيمية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٣ هـ
مكان النشر
القاهرة
١٠ - حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ الْقُسْطَانِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمُؤْمِنِ بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنَا الْمُحَارِبِيُّ، عَنْ أَبِي خَالِدٍ الدَّالَانِيِّ، وَحَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ يَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ يَحْيَى الطَّلْحِيُّ، حَدَّثَنَا هَنَّادُ بْنُ السَّرِيِّ، حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ الْأَشَجُّ، حَدَّثَنَا الْمُحَارِبِيُّ، عَنْ أَبِي خَالِدٍ الدَّالَانِيُّ، عَنْ فِرَاسٍ الْخَارِفِيِّ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدَبٍ، صَلَّى رَسُولُ اللهِ ﷺ بَعْضَ الصَّلَوَاتِ، ثُمَّ قَالَ: «مَنْ هَاهُنَا مِنْ رَهْطِ فُلَانٍ؟ إِنَّ صَاحِبَكُمْ قَدِ احْتَبَسَ عَنِ الْجَنَّةِ بِكَذَا كَانَ عَلَيْهِ، فَإِمَّا أَنْ تُفْدُوهُ مِنْ عَذَابِ اللهِ، وَإِمَّا أَنْ تُسْلِمُوهُ»
١٠ - وَحَدَّثَنَا فَارُوقٌ الْخَطَّابِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ، حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ، حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ فِرَاسٍ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدَبٍ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ، أَنَّهُ صَلَّى ذَاتَ يَوْمٍ صَلَاةً فَقَالَ: «أَهَاهُنَا أَحَدٌ مِنْ بَنِي فُلَانٍ؟» فَنَادَى ثَلَاثًا لَا يُجِيبُهُ أَحَدٌ، فَقَالَ: «إِنَّ الرَّجُلَ الَّذِي مَاتَ فِيكُمْ قَدِ احْتَبَسَ عَنِ الْجَنَّةِ مِنْ أَجْلِ الدَّيْنِ الَّذِي عَلَيْهِ، فَإِنْ شِئْتُمْ فَافْدُوهُ، وَإِنْ شِئْتُمْ فَأَسْلِمُوهُ إِلَى عَذَابِ اللهِ»
١٠ - وَحَدَّثَنَا فَارُوقٌ الْخَطَّابِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ، حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ، حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ فِرَاسٍ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدَبٍ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ، أَنَّهُ صَلَّى ذَاتَ يَوْمٍ صَلَاةً فَقَالَ: «أَهَاهُنَا أَحَدٌ مِنْ بَنِي فُلَانٍ؟» فَنَادَى ثَلَاثًا لَا يُجِيبُهُ أَحَدٌ، فَقَالَ: «إِنَّ الرَّجُلَ الَّذِي مَاتَ فِيكُمْ قَدِ احْتَبَسَ عَنِ الْجَنَّةِ مِنْ أَجْلِ الدَّيْنِ الَّذِي عَلَيْهِ، فَإِنْ شِئْتُمْ فَافْدُوهُ، وَإِنْ شِئْتُمْ فَأَسْلِمُوهُ إِلَى عَذَابِ اللهِ»
1 / 45